القادري كشف أمس عن قائمة المنتخب : غابت المفاجآت وثلاثي يعود مجددا
اختار جلال القادري مواصلة العمل مع المجموعة التي كانت حاضرة في التربصات السابقة دون أن يقوم بتعديلات على الرصيد البشري في خطوة تؤكد أنه قرر المضي قدما في سياسته السابقة وهي تدعيم الاستقرار في المنتخب عبر تفادي المجازفات ليكون الانسجام نقطة قوة المجموعة ولهذا فإنه رفض مجددا منح فرصة إلى عناصر برزت في الفترة الماضية على اعتبار أن هذا التألق لم يكن كافيا من وجهة نظره من أجل منحها فرصة المشاركة في التربص الجديد وعليه فإن الأسماء الجديدة تغيب عن التربص.
ولعل النقطة البارزة التي تتأكد من تربص إلى آخر هي عدم انفتاح المدرب الوطني على العناصر التي تنشط في البطولة الوطنية مفضلا العمل مع أسماء تنشط خارج تونس باستثناء عدد قليل من اللاعبين الذين كانوا حاضرين في التربصات السابقة مثل ياسين مرياح وهيثم الجويني وعلاء غرام وطبعا الحارس معز حسن وبشير بن سعيد.
ولا يبدو أن القادري مستعد لتغيير قناعاته خلال الفترة القريبة القادمة ولهذا فلا يتوقع تبعا لذلك أن تشهد تشكيلة المنتخب الوطني تغييرات خلال المقابلة الأولى أمام كوريا الجنوبية يوم 13 أكتوبر ثم مواجهة اليابان يوم 18 من الشهر نفسه.
وسجلت القائمة عودة بعض الأسماء بداية بمحمد دراغر الذي لم يكن حاضرا في التربصات السابقة إضافة إلى نعيم السليتي الذي يسجل حضوره مجددا وكذلك عصام الجبالي الذي يعود إلى المنتخب وهو أمر منطقي بما أنه يلعب في الدوري الكوري وحضوره يعتبرا اختيارا عاديا من قبل المدرب.
الغندري مصاب
لم تشهد القائمة تعديلات جديدة وهي تقريبا القائمة التي كانت حاضرة في التربص السابق حيث يتضح أن القادري قرر إنهاء مسيرة بعض العناصر وعدم منحها فرصة الظهور مجددا مع المنتخب على غرار الفرجاني ساسي المبعد منذ نهائيات كأس العالم، وهي اختيارات لم تعد مفاجئة خاصة بعد الانتصار الذي حققه المنتخب الوطني في مصر والذي يؤكد مكتسبات المرحلة الحالية إذ يفضل المدرب الوطني العمل على مجموعة انسجمت بشكل كامل مع تصوراته الفنية والخطة التي يريد تطبيقها.
في الأثناء فإن غياب نادر الغندري عن التربص يعتبر مفاجئا باعتبار أنه كان مرشحا ليكون حاضرا مجددا ولكن المدرب الوطني وجد نفسه مجبرا على الاستغناء عنه حيث يبدو أنه يعاني من إصابة مع فريقه الإماراتي ولهذا لم توجه له الدعوة إضافة إلى تواضع مستواه في الفترة الأخيرة.
كما تخلى القادري عن خدمات أسامة الحدادي في اختيار مفاجئ نسبيا وعمر العيوني الذي لم يقدم الإضافة في آخر تربص وأضاع الفرصة على نفسه، إضافة إلى بعض الأسماء التي كانت حاضرة في التربص الماضي ولكنها لم تشارك مثل إلياس بن سعد.
زهيّر ورد
اختار جلال القادري مواصلة العمل مع المجموعة التي كانت حاضرة في التربصات السابقة دون أن يقوم بتعديلات على الرصيد البشري في خطوة تؤكد أنه قرر المضي قدما في سياسته السابقة وهي تدعيم الاستقرار في المنتخب عبر تفادي المجازفات ليكون الانسجام نقطة قوة المجموعة ولهذا فإنه رفض مجددا منح فرصة إلى عناصر برزت في الفترة الماضية على اعتبار أن هذا التألق لم يكن كافيا من وجهة نظره من أجل منحها فرصة المشاركة في التربص الجديد وعليه فإن الأسماء الجديدة تغيب عن التربص.
ولعل النقطة البارزة التي تتأكد من تربص إلى آخر هي عدم انفتاح المدرب الوطني على العناصر التي تنشط في البطولة الوطنية مفضلا العمل مع أسماء تنشط خارج تونس باستثناء عدد قليل من اللاعبين الذين كانوا حاضرين في التربصات السابقة مثل ياسين مرياح وهيثم الجويني وعلاء غرام وطبعا الحارس معز حسن وبشير بن سعيد.
ولا يبدو أن القادري مستعد لتغيير قناعاته خلال الفترة القريبة القادمة ولهذا فلا يتوقع تبعا لذلك أن تشهد تشكيلة المنتخب الوطني تغييرات خلال المقابلة الأولى أمام كوريا الجنوبية يوم 13 أكتوبر ثم مواجهة اليابان يوم 18 من الشهر نفسه.
وسجلت القائمة عودة بعض الأسماء بداية بمحمد دراغر الذي لم يكن حاضرا في التربصات السابقة إضافة إلى نعيم السليتي الذي يسجل حضوره مجددا وكذلك عصام الجبالي الذي يعود إلى المنتخب وهو أمر منطقي بما أنه يلعب في الدوري الكوري وحضوره يعتبرا اختيارا عاديا من قبل المدرب.
الغندري مصاب
لم تشهد القائمة تعديلات جديدة وهي تقريبا القائمة التي كانت حاضرة في التربص السابق حيث يتضح أن القادري قرر إنهاء مسيرة بعض العناصر وعدم منحها فرصة الظهور مجددا مع المنتخب على غرار الفرجاني ساسي المبعد منذ نهائيات كأس العالم، وهي اختيارات لم تعد مفاجئة خاصة بعد الانتصار الذي حققه المنتخب الوطني في مصر والذي يؤكد مكتسبات المرحلة الحالية إذ يفضل المدرب الوطني العمل على مجموعة انسجمت بشكل كامل مع تصوراته الفنية والخطة التي يريد تطبيقها.
في الأثناء فإن غياب نادر الغندري عن التربص يعتبر مفاجئا باعتبار أنه كان مرشحا ليكون حاضرا مجددا ولكن المدرب الوطني وجد نفسه مجبرا على الاستغناء عنه حيث يبدو أنه يعاني من إصابة مع فريقه الإماراتي ولهذا لم توجه له الدعوة إضافة إلى تواضع مستواه في الفترة الأخيرة.
كما تخلى القادري عن خدمات أسامة الحدادي في اختيار مفاجئ نسبيا وعمر العيوني الذي لم يقدم الإضافة في آخر تربص وأضاع الفرصة على نفسه، إضافة إلى بعض الأسماء التي كانت حاضرة في التربص الماضي ولكنها لم تشارك مثل إلياس بن سعد.
القائمة الجديدة
حراس المرمى: أيمن دحمان وبشير بن سعيد ومعز حسن
الدفاع: وجدي كشريدة ومحمد دراغر ويان فاليري وعلي معلول وعلي العابدي وياسين مرياح ومنتصر الطالبي وعلاء غرام.
الوسط: إلياس السخيري وعيسى العيدوني وحنبعل المجبري ومحمد علي بن رمضان وحمزة رفيع وأنيس بن سليمان ونعيم السليتي.
الهجوم: يوسف المساكني وإلياس العاشوري وهيثم الجويني وسيف الدين اللطيف وعصام الجبالي.
الأندية غير راضية عن تنقيحات هيئة التسوية : أي مصير للجلسة العامة الخارقة للــعـادة.. وهــل تؤجل الانتخابات؟
لم يحسم الاجتماع التشاوري الذي انعقد الأسبوع الماضي، بعض النقاط الخلافية، حيث تعتبر العديد…